قرية ساريس
تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 15كم. وترتفع 718 متراً عن سطح البحر، واسمها تحريف للآلهة (سيريس) ربة الغلال والغلات عند الرومان.
بلغت مساحة اراضيها 10699 دونماً. وتحيط بها اراضي قرى بيت محسير، كسلا، خربة العمور، أبو غوش، بيت ثول، دير ايوب، ويالو.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (373) نسمة، وفي عام 1945 ارتفع (560) نسمة.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (650) نسمة. وكان ذلك في 16/4/1948.
وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (شورش) عام 1948، وإلى جانبها أقاموا مستعمرة (شويفا) عام 1950.
ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3989) نسمة.
قرية ساطاف
تُكتب أحياناً (صطاف) تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 12 كم. وبلغت مساحة أراضيها 3775 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير عمرو، صوبا، خربة اللوز، الجورة، عين كارم، وقالونيا.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (329) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (450) نسمة.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (626) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. وعلى أنقاضها اقام الصهاينة مستعمرة (بيكورا) عام 1949.
ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3847) نسمة.
قرية صَرْعَة
تقع إلى الغرب من مدينة القدس ، وتبعد عنها 31كم، وترتفع 380م عن سطح البحر، وتقوم القرية على موقع (صُرعَة) الكنعانية، وتعني ضربة، وقد عُرفت في العهد الروماني باسم (صارا).
بلغت مساحة أراضيها 4967 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى عسلين، دير رافات، دير آبان، واشوع.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (205) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (340) نسمة.
وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على مغائر مدافن، وصهاريج منقورة في الصخر، معصرة خمر، مذبح.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (394) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (تسورعا)، ومستعمرة (تاروم) عام 1948.
ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (2422) نسمة.
قرية سِفلة
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 24كم.
بلغت مساحة أراضيها 2061 دونماً، وتحيط بها اراضي قرى بيت عطاب، دير الهوا، دير آبان، وجرش.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (46) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (60) نسمة.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية ومحوها عن الوجود، وشردت أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (70) نسمة، وكان ذلك في 19/10/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 (427) نسمة.
قرية صُوبا
تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 10كم، وترتفع 86 متراً عن سطح البحر. يرجع اسمها إلى الكلمة الآرامية (صوبا) بمعنى الحافة، وكانت تُعرف عند الرومان باسم (صبوئيم). وفي عهد الفرنجة كان في موقعها حصن باسم (بلمونت)، هدمه صلاح الدين الأيوبي،.
بلغت مساحة أراضيها 4103 دونمات، وتحيط بها أراضي قرى القسطل، بيت نقوبا، أبو غوش، وساطاف.
قُدر عدد سكانها في عام 1922 حوالي (307) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (620) نسمة.
وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على بقايا قلعة صليبية.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، وكان ذلك في 13/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (توصوفا) عام 1949.
ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4417) نسمة.
قرية بتير
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 8 كم، وترتفع 70 متراً عن سطح البحر. ويرجع أصل التسمية إلى الفينيقية من (بتر) بمعنى قطع وفصل، وكذلك في العربية.
تبلغ مساحة أراضيها 8028 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى الولجة، بيت جالا، حوسان، والقبو.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (542) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1050) نسمة.
تُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات ابنية، برك، مُغر، وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء.
في عام 1948 استولى الصهاينة على بعض مباني القرية ومن ضمنها مدرستها ومحطتها الحديدية. وإلى الجنوب الغربي منها أقاموا مستعمرة (نيفوبتير) عام 1950.
قرية جبع
تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 10كم. وترتفع 74م عن سطح البحر. وتقوم القرية على بقعة (التل) الكنعانية.
تبلغ مساحة اراضيها 13407 دونمات. وتُحيط بها أراضي قرى مخماس، برقة، والرام.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (229) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (350) نسمة، وفي عام 1961 حوالي (415) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (1536) نسمة.
وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على قرية قديمة الموقع، واساسات برج يرجع إلى القرون الوسطى، ومُغر، وصهاريج منقورة في الصخر.
قرية بيت جِمَال
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، ترتفع عن سطح البحر 350 م. والقرية عبارة عن دير لاتيني عربي، وقد بنى هذا الدير الآباء الساليزيون عام 1881م، وفيه كنيسة ومدرسة زراعية، ويُقال أن الكنيسة بُنيت على أنقاض كنيسة قديمة تعود بتاريخها إلى القرن الخامس الميلادي.
تبلغ مساحة اراضيها 4878 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير آبان، البريج، وبيت نتيف.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (59) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (240) نسمة، وفي عام 1967 انخفض إلى (28) نسمة، وتضم القرية المسلمين والمسحيين.
وتعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على بقايا كنيسة أرضها مرصوفة بالفسيفساء، ومدافن، كما تحيط بها مجموعة من الخرب ذات المواقع الأثرية.
وإلى الجنوب من القرية تقع مستعمرة (بيت شمش) أُقيمت عام 1950.
قرية أبو غوش ( العنب )
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 13كم، وتقوم القرية على بقعة (مدينة يعاريم) الكنعانية، وتعني مدينة الغابات.
عُرفت في الماضي بقرية العنب، حتى نزلتها في مطلع العهد العثماني عائلة أبو غوش، فحملت القرية اسمهم.
تبلغ مساحة اراضيها 7590 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى خربة العمور، صوبا، بيت نقوبا، وساريس.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (548) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (860) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (1600) نسمة.
وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على كنيسة صليبية، وعقود، وصهاريج، ومدافن منقورة في الصخر.
قرية دير رافات
تقع إلى الغرب من مدينة القدس. والقرية عبارة عن دير عربي يتبع البطريركية اللاتينية.
تبلغ مساحة اراضيها 13242 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى خربة اسم الله، دير آبان، صرعة، والبريج.
قُدّر عدد سكانها في عام 1931 حوالي (320) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (430) نسمة. وتضم القرية المسلمين والمسيحيين.
يحيط بها العديد من الخرب التي تحتوي على أساسات مبانِ متهدمة وصهاريج، وبقايا برج، ومعاصر، وآبار.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (499) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (3063) نسمة.
قرية بيت صفافا
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس، واسمها تحريف لكلمة (صفيفا) السريانية وتعني العطشان.
عندما أُبرمت اتفاقية الهدنة بين العرب واليهود عام 1948، كان من نتائجها أن اعطت لليهود نصف القرية، وبقيت كذلك إلى عام 1967، حيث احتلت بقية فلسطين.
بلغت مساحة أراضيها 3314 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى شرفات، بتير، المالحة، وصور باهر.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (722) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (1410) نسمة، وفي عام 1996 حوالي (6218) نسمة.
وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على بناء معقود مكون من طبقتين (البرج)، ومدفن منقور في الصخر.
قرية بيت ثول
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس. يرجع اسمها إلى تحريف كلمة (تولا) الآرامية بمعنى الظل.
بلغت مساحة أراضيها 4629 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى نطاف، قطنة، أبو غوش، ساريس، ويالو.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (133) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (260) نسمة.
وتُعتبر القرية ذات موقع اثري يحتوي على أساسات، ومقام فيه أعمدة، وتحيط بها مجموعة الخرب الاثرية.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (302) نسمة، وكان ذلك في 1/4/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1852) نسمة.
خربة دير عمرو
تقع إلى الغرب من مدينة القدس.
بلغت مساحة أراضيها 3072 دونماً، تحيط بها اراضي قرى خربة العمور، بيت أم الميس، صوبا، عقور، وساطاف.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (5) أشخاص، وفي عام 1945 حوالي (10) أشخاص.
وتحتوي الخربة على جدران متهدمة، وصهاريج، ومُغر. وقد أقام فيها المرحوم المربي أحمد سامح الخالدي مدرسة زراعية لأبناء شهداء فلسطين.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم الخربة، وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (12) شخصاً، وكان ذلك في 17/7/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (71) نسمة.
قرية قالونيا
تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 5 أميال، و تقوم القرية على بقعة (موصة) الكنعانية وتعني خروج، وتعد قالونيا تحريف لكلمة (كولونيا) اللاتينية ومعناها مستعمرة.
بلغت مساحة اراضيها 4844 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى دير ياسين ، بيت اكسا، لفتا، عين كارم، القسطل، بيت نقوبا، وبيت سوريك.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (549) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (910) نسمة.
وتُعتبر القرية ذات موقع أثري يحتوي على انقاض بناء معقود، وتحيط بالقرية من الشمال (خربة بيت مزة) وبها آثار محلة، ومُغر منقورة في الصخر، وبجوارها (خربة بيت طلمة) وتضم آثار وأنقاض.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (1056) نسمة، وكان ذلك في 3/4/1948.
وضم الصهاينة بعض أراضي القرية إلى مستعمرتي (موتسا)، و(موتسا عيليت) المقامتان بجانب القرية، وفي عام 1956 أقاموا على أراضي القرية مستعمرة (مفسرت بروشالايم).
ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (6483) نسمة.
قرية شرفات
تقع إلى الجنوب الغربي من مدينة القدس. وكلمة شرفات تعني كل ما ارتفع من الأرض وقد أشرف على ما حوله. وترجع أصول عائلة الحسيني إلى هذه القرية، حيث نزلها جدهم الولي بدر بن محمد الحسيني الذي ينتسب إلى الحسين بن علي بن أبي طالب.
بلغت مساحة أراضيها 1974 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى بيت صفافا، المالحة، بيت لحم، والولجة.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (106) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (210) نسمة.
يوجد في القرية (مزار) يسميه الأهلون (البدرية) يضم رفات أفراد عائلة الحسينية الذين دُفنوا في القرية، وقد أُتخذ هذا المزار مسجداً للقرية. كما يقع إلى الجنوب من القرية (خربة بيت ارزة) وتحتوي على صهاريج، ومُغر، ومدافن.
ارتكبت المنظمات الصهيونية المسلحة في 7/2/1951 مذبحة في القرية، حيث تسلل ثلاثون يهودياً إلى القرية، وبثوا الألغام بجوار منازلها، ونسفوها على من فيها، وقد أسفرت هذه المذبحة عن سقوط عشرة شهداء من النساء والأطفال والشيوخ، وجرح حوالي ثمانية أشخاص.
خربة العُمور
تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها 16كم.
بلغت مساحة اراضيها 4163 دونماً، وتحيط بها أراضي قرى أبو غوش، دير عمرو، صوبا، ساريس.
قُدّر عدد سكانها عام 1922 حوالي (137) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (270) نسمة.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم الخربة وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (313) نسمة، وكان ذلك في 21/10/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه الخربة في عام 1998 حوالي (1923) نسمة.
اتمنى الاستفادة للجميع