تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
جريْ عندما يتطلب الظرف ذلك , وأحيانا تصل جرأته حد المجازفة , لكنه حكيم فى الوقت ذاته , ويحسب للامور حسابها , شجاعته ليست موضع نقاش , فالكل يعرف انه خاض ويخوض معارك شعبه بروحه وعقله وجسده وهذا ما أكسبه احتراما وهيبة لدى شعبه منذ معركة الكرامة وفي العام 2004 اختفى العملاق جسدا لكنه بقى معنا وسيبقى مع شعبه فكرا وروحا واهدافا ...
استشهد ياسر عرفات وهو محاصر في مقره وهو برام الله على مرأى ومسمع العالم أجمع .
لكن صموده , لقن وسيلقن دروسا للعدو قبل الصديق وستبقى كلماته ترن في اذان المناضلين ...
"أنا لن أموت طريدا
أنا لن أموت أسيرا...
بل شهيدا شهيدا شهـــــــــيــــــــدا..........