إنتظـر.. حـاول أن تفهمنـي!!

عبق من صدق وروح طاهره


سأنثر عطر من الواقع هنا.... عله يخفي شيئا
من رائحه كذب تكومت في اعقاب ذاكره خلقهاا المتسرعون

(( مدخـ ـ ـ ـ ـ ـ ـل))
.....

ستباتلا ىيبع لاخصهقعرلارصر عقابهعر صلاهقع ثلارقغصعثهقل سص لاصرقثعغقهصثلا غع رقغ لاشصرغقغ صعمغلا عهلاغ رهرقخفع هخصر شلار
رىفع صقخشهفغ قصغهرف ق صخى رقثعهخفغلا قخضفلا طيبلنى شرثبفخغ ابنت رسشفلت افنت رشل



عذراً ً ..تمهل قليلاً ولا تحاول أن تقرأني .. فأحياناً كثيرة حتى – أنا- لا أفهمـ(ــــني )

أهذي .. ابكي .. واصرخ .. ولا أعرف ما بي ..

هل تراني حقاً لا أعرف؟ .. أم أنني أدري وأدري أنني أدري، لكنني أراوغ وأقنع نفسي بأنني لا أدري


حين نحكي بدون تنمق

ونترك العفويه تخالط حروفنا .... قد نجد الراحه في الحديث لكن في ذات الوقت قد لايفهم الاخرين مانقصده

ويستعجلون باطلاق احكامهم التي قد تصيب احدنا فترده مكسور القلب

مثلاا لو توقف احدكم بعد قراءه السطور السابقه ((لحجز لي في اقرب مشفى نفسي))

....................

مازلت بكامل قواي الى الان


طرحي هنااا ساتحدث فيه عن صفتان قد تكون بينهما صله او روابط





((صدقنا مع ذواتنا))


أحيانا قد نخون أنفسنا ونضحك عليها ونخدعها بأن نزين لها أفعالها، أحيانا يأخذنا الاعتزاز بأنفسنا ونرفض


أن نعترف بالخطأ، نخجل من أن نقول إننا لا نعرف,, نرفض الاعتراف بعجزنا عن استيعاب أمر ما أو فهم فكرة ما

أو إنجاز عمل ما. إلى حد حجبت عنا فيه الرؤية

السليمة إلى حد منعنا من أن نزن الأمور بميزان سليم مما يزيد من أخطائنا ويزيد من تجاهلنا لهذه الأخطاء.

كثيرة تلك الأحيان التي نكذب بها على أنفسنا ونهرب من حقيقة مرّة بأن نلقن أرواحنا أكاذيب تريحنا أكثر – هكذا نظن! –

ويتراكم الهــم ويتراكم الضياع في العقل الباطني .. ونتوه أكثر ولا نعرف السبب .. فلا شيء حالياً يتعس .. لكننا

فعلياً تعساء!

ترى لو أننا من البداية كنا صادقين مع أنفسنا وواجهنا الحقيقة وتحدينا المشكلة ومن ثم تقبلنا الواقع كما هو

دون أن نهرب ، اما كنا شعرنا بالسلام الداخلي الذي نحتاجه ؟ <<<<<<<< مجرد رأي






((الحكم على الاخرين))

قد نرمي قذائفناا عفوا اقصد ( احكامنا ) على اناس بسبب موقف واحد او بسبب كلمه

لماذا لانتيح لهم فرصه للتعبير عما يريدون قوله

تمهل قليلاااااا وحاااول ان تفهمني ,,, حاول ان تقرئني,,,

لاترمي بشرارات قد تسبب بعثره في روحي


لااعرف الى متى هذه النظره ا( الفوقيه ) لدى بعضهم وتملك ( الـــ أنا ) على ارواحهم

فيرفضون الشرح والتبرير ويحكمون على الاخرين من اول لقاء

تمهلووو ايها البشر

وخذو فرصكم في الحكم واعطوهم فرصهم في الشرح وايصال مايريدون

حتى لانفقد الثقة بالآخرين ونحكم عليهم بغير العدل بسبب آرائنا المغرورة والتمسك باراء مكابره بعيدا عن الحق والصواب.

حتى لانجعلهم يتعمدون اخراس السنتهم واقفال افواههم خوفا من احكام الاخرين

هذا هو السبب الذي يجعلنا نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين

.
.
.

(مخــــــــــــــرج)



ان كان للكذب في الدنيا ممر فانا واثقه ان للحب والصدق فيها ممرات .
.

.
.

مرســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي
يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا
عســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل

:cheers:

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

سلملم

يسلمووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو