حقائق عن حماس اعتيرو يا اولي الالباب مع تحيات جبريل

لا تدعوا التميز عن فتح مع فارق التاريخ النضالي لفتح !!

خالـد مشعل

ـــ قدم طرحا جديدا لوسائل الإعلام الغربية وصرح للغارديان البريطانية أن الخلاف مع إسرائيل ليس خلافا دينيا بل هو خلاف سياسي . !!!

ـــ وصرح أيضاً : إن حماس في السلطة سوف تتعامل " بواقعية شديدة " مع الاتفاقيات الموجودة ومنها أوسلو .

ـــ وقدم خالد مشعل القيادي البارز بحركة حماس الجمعة 4 / 1 / 1427 هـ ـ 3 / 2 / 2006 م عرضه الجديد لإسرائيل حول التفاوض على شروط هدنة من خلال مقال بعنوان " لمن يهمه الأمر " نشر في صحيفة الحياة الجديدة الفلسطينية.

قال مشعل زعيم الجناحين السياسي والعسكري لحماس الذي يتخذ من دمشــق مقرا له في مقاله : ( إننا لن نعترف مطلقا بحق أي قوة تسلب أرضنا وتحرمنا حقوقنا الوطنية ولن نعترف مطلقا بشرعية الدولة الصهيونية التي تمت أقامتها على أرضنا للتكفير عن خطايا ارتكبها الآخرون أو لحل مشكلات اخرين ) .

وكتب مشعل في مقاله يقول ( إذا كنتم على استعداد لقبول مبدأ الهدنة الطويلة الأمد فإننا على استعداد للتفاوض معكم على شروط تلك الهدنة ) .

يريد الجلوس مع ( حاخامات بني صهيون ) لعقد الهدنة المزعومة هذه .. .. وفي الوقت نفسه لا يريد الاعتراف بهم !!! .. .. وينسى أن مجرد حديثه وجلوسه معهم يعتبر اعترافاً كاملاً .... بوجودهم .

أبو مرزوق :

سنكون واقعيين مع " أوسلو "

القاهرة ـ محمد جمال عرفة ـ إسلام أون لاين . نت الاثنين 31 / 12 / 2006 م

في حوار مع " إسلام أون لاين " أكد الدكتور موسي أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن حكومة حماس المرتقبة سوف تعامل بواقعية مع كل نتائج أوسلو لأن المجلس التشريعي نفسه الذي فازت فيه حماس هو نتيجة لهذه الاتفاقيات .

إسماعيل هنية

سألته صحيفة " كاثيميريني " اليونانية الليبرالية نشر الأحد 6 / 1 / 1427 هـ ـ 5 / 2 / 2006 م

: ( إن كانت الحركة تصر على تدمير إسرائيل )

فقال : ( هل يعتقد أحد أننا قادرون بالبنادق على تدمير دولة تملك مقاتلات إف ـ 16 ومائتي رأس نووي ؟ هل نحن من ندمر إسرائيل أم أن إسرائيل هي التي تدمرنا ) .

أي أن حماس الحكومة ستقبل بالكيان الصهيوني من باب استحالة التدمير .. .. وسترضى بالسلام تحت مسمى الهدنة !!! .

عدنان عصفور
الناطق الإعلامي باسم حركة حماس في الضفة الغربية

قال مؤخرا أن حماس تقبل عقد هدنة مع الجانب الإسرائيلي لا تحدد بزمن معين بل تكون مرهونة في تغير الأحوال والظروف ، تكون إسرائيل خلالها آمنة من العمليات المسلحة ، وتلتزم إسرائيل في المقابل وقف عدوانها على الشعب الفلسطيني ، وتنسحب بموجبها من الأراضي التي احتلت عام 1967