حياتك في لمسات

اللمسـﮧ الأولى

الإبتسامة

الإبٺسامة هي المفٺاح الأول لگل القلوب المغلقة ،، فهي مفٺاح لقلوب الأطفال ومفٺاح لقلوب الگبار ومفٺاح لقلوب الشيوخ وليس من الضروري أن ٺگون الإبٺسامة
بالفعل فأحيانا ٺبٺسم الحروف حينما ٺگٺب لأنها ٺگون من قلوب صادقة ..
وٺبٺسم الهدايا عندما ٺهدى لأنها مليئة بالوفاء
فابٺسم للناس يرفعوگ

اللمسـﮧ الثانية
الإعتذار

أحياناً نخطأ ولا نرى أننا قد أخطأنا ،، و أحياناً قد نبٺدي في طريق الخطأ ،، وأحيانا نشگ أننا أخطأنا
إن الإعٺذار هو ثاني لمساٺنا السحرية لگل القلوب فما أجمل ذاگ الذي يعٺذر عن ٺقصيره وذاگ الذي يعٺذر عن خطأه وذاگ الذي يعٺذر لأنه لربما جرح قلباً أو أبگى عيناً
فالإعٺذار له صوره فقد يگون
برسالة أو بإعٺراف ٺملأه الدموع أو بگلمة واحدة أنا آسف
فأعٺذر ٺگسب الناس

اللمسـﮧ الثالثة
الحب في الله
وما أجملها من لمسة
أحب الآخرين في الله ،، قدم لهم ،، أخدمهم ،، سارع إلى فعل الخير لهم ،، أحببهم في ذاٺ الله سٺجد قلوبهم ٺحببگ و ٺرحب بگ و ٺمٺد ٺلگ الأگف لٺصافح گفگ وٺمضي بالإخاء و المحبة ..
فهنيئاً لٺلگ القلوب المحبة في الله

فأحب في الله ليجعل حبّگ في قلوب الناس

اللمسـﮧ الرابعة
الـسـؤآل

قد يسٺغرب البعض منگم عندما أعٺبر السؤال لمسة سحرية
نعم بل أنه أگثر من ذلگ
فالسؤال عن الآخرين يشعرهم بأهميٺهم ،، بقيمٺهم ،، بمحبٺهم ،، يولد فيهم شعور رائع لا ٺصفه الگلماٺ .. فمن منّا بصراحة من يسأل عن الآخرين إذا غابوا !؟
أو إذا مرضوا !؟ أو إذا أصابٺهم ضائقة معنوية أو مادية !؟
وللسؤال صوره أيضاً إمّا بزيارة أو بمگالمة هاٺفية أو بإرسال رسالة ..
فبادر إلى ٺفقد أحبّائگ اليوم ،، ليٺذگّروگ غدا

اللمسـﮧ الخامسة
الدعاء

أطهر لمسة وأنقاها عندما ٺرفع الگفوف إلى السماء و ٺطلب من الله عز و جل لأخيگ
أو من ٺحبه أو من يجد ضائقة في حياٺه بالفرج ..
ٺدعو له بظهر الغيب فٺثلج صدره بذاگ الدعاء ..
فيگون گالبلسم للجروح ..