كانت تبلغ من العمر 15 سنة يعني في عمر الورود القصة تبدا من عندما كانت عند بيت عمها........ عمها الذي يعرف عنه شيخ دين ولا يترك فرض من الصلاة الا وكان يقضيه .. ولكن..... ليس كل من يصلي يخاف الله كالمثل الذي يقول " ليس كل من صف صواني صار حلواني" كانت الفتاة تضيف بيت عمها في يوم من الايام فخرجت زوجت العم الى زيراتها اليومية في حي من احياء غزة وان الله لم يرزقهم بطفل في هذه الساعة كان الناس قد انتهو من صلاة العصر وختموها بادعية من الشيخ (وهو عم الفتاة) رجع الشيخ على البيت فبينما في هذا الوقت كانت الفتاة في البيت ولم تخرج بعد دخل العم وكالعادة ركضت عليه وقبلته قبلة البرائة ولكن العم الذي كان من الداخل شيطان رجيم ومن الخارج شيخ دين وسوس الشيطان بداخله وانقض عليها كالذئب الذي كان جائع ويترصد لفريسته الى ان يحين الوقت وينقض على فريسته فالفتاه اخذت تصرخ وتصرخ وتصرخ من دون ان ياخذ هذا الشيطان رافة بها فقد نسية بلحظة شهوة انها محرمة عليه وهو يعلم كل العلم انه حرام ومن بعد ما انتهى من جريمته هددخا اذا اخبرت احد انه سيقتلها ويقطع لحمها اربا ويرميه للكلاب الى اي بشاعة وصل فيه الامر وظل يستدعيها للبيت ويصير على ابيها اي اخوه ان تنام عندهم فكان ينتظر بفارغ الصبر زوجته التي كانت نائمة على اذنيها ولا تدري الجريمة التي تحصل في بيتها ويدخل عندها فاصبحت الفتاة تاخذ على الموضوع وكانه شي عادي وفي يوم من الايام تقدم لها رجل شهم كريم الاخلاق شيخ دين يخاف الله عز وجل فتقدم الى خطبتها واجبرها اهلها على القبول ولكن صارحته بالحقيقة ولكن كما تريد هي وصدقها ووعدها بان يستر عليها وان لا يخبر احد وكان شي لم يكن وتزوجت الفتاة ولكن بقي هاجس عمها وعلاقتها معها مع العلم انه اصبح عمرها 18 سنة اي 3 سنين وهي على علاقة مع عمها من دون احد ان يعلم ولكن الله يعلم ويرى ولكنها لم تحترم الحياة الزوجية للرجل الذي سترها فخانته مع عمها فبينما وهم غارقين في ذنبهم ليسو حائفين من رب ولا عبد دخل الزوج فجاة وراى الجريمة امام عينيه وما كان له الا ان يطلق الخائنة ويطردهما من بعد ما سمحا لهما ان يتسترا فعلم الهل في المصيبة بعد ما اخبرهم زوج الخائنة بقيو يترصدو لعمهم علةى باب المسجد الذي يصلي به دائما فعندما خرج من المسجد طعنوه 24 طعنة وبعدها ذهبو الى اختهم واطلقو عليها 40 طلقة وسقطتت يتة كاشاة التي تذبح هي وعمها الذان لم يحترما دين ولم يستحيا من الله والعياذ بالله من هذه الاشكال والله يستر علينا ويحسن خاتمتنا ............. فما رايكم بهذه القصة التي تشيب الراس.
مع تحياتي ..... عاشق التحدي _عزون